الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف المرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.. لقد سررت اليوم بزيارة الجمعية الموريتانية لرعاية الطفولة في انواكشوط بموريتانيا حيث لمست فيه زملاء مخلصين يقيمون أنشطة للأطفال تنفعهم في دينهم ودنياهم.. وأسأل الله العلي القدير أن يجزيهم خير ا لجزاء على هذا الجهد المبارك ، وأرجوا أن تترك هذه الزيارة أثرا طيبا عند العاملين كما تركت في نفسي.. والله ولي التوفيق..
د. مصطفى علي علوي المشرف العام على مكتب الندوة العالمية للشباب الإسلامية بالمدينة المنورة الثلاثاء 26 / 05 / 2009م 02 / 06 / 1430هـ
بسم الله الرحمن الرحيم لقد زرت مقر الجمعية الموريتانية لرعاية الطفولة بمناسبة افتتاح المخيم الرابع للجمعية وقد هالني ما شاهدته من حسن التنظيم وحضور أبعاد الهمة الاستراتيجية التي تضطلع به الجمعية .. تمنياتي لكم بالتوفيق
سيد اعمر ولد شيخنا باحث وكاتب 26 / 06 / 2009م
بسم الله الرحمن الرحيم لقد حضرت مراسيم افتتاح المخيم الرابع للجمعية الموريتانية لرعاية الطفولة ؛ وإننا إذ نحضر هذا الموسم الهام لنشيد بالدور الذي لعبته الجمعية منذ إنشائها مما كان له الأثر الإيجابي في تربية ورعاية الأطفال ، كما نسدي تشكراتي لكل القائمين عليها ونبارك لهم طموحاتهم الخلاقة وإعدادهم لأجيال الغد خدمة للوطن وللإنسانية.
خديجة بنت شماد رئيسة قسم رياض الأطفال بإدارة الطفولة 26 / 06 /2009م
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله.. أما بعد قإن تربية الأطفال على الأخلاق الإسلامية من أهم الأمور فالطفل صفحة بيضاء ولد على الفطرة ثم يكون للبيئة الأولى وهي بيئة الأسرة أهم الدور ثم يكون للبيئة الخارجية دورها الاكيبر: بيئة المدرسة وبيئة المجتمع .. ولهذا اهتم الإسلام بالجليس الصالح وحذر من جليس السوء فالمرء على دين خليله . وقد جاء الإسلام بتدريب الأطفال على الصلاة والصيام وتجنب المحرمات ؛ ولذلك فإن رعاية الطفولة من أهم الأمور. والمخيمات تنقل الطفل إلى بيئة جديدة يعيش فيها وقتا ويكتسب فيها أخلاقا ويتعود على الأخلاق الاجتماعية . ولذلك نشجع ما تقوم به الجمعية الموريتانية لرعاية الطفولة وندعوها إلى مزيد من البذل والعطاء.
الشيخ محمد الأمين ولد الشيخ ولد مزيد 28 / 06 /2009م
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله .. لكل كائن حي عش يأوي إليه في المساء.. ولكل كائن حي هم يحيى من أجله.. ويشقى ربما في النار.. هذا الكائن الحي يعيش دوما رحلة بحث مهددة بأن تكون مادية بحتة.. لكن هذا الكائن الحي (الإنسان) .. في الجمعية الموريتانية لرعاية الطفولة لا يخشى هذا البعد المادي البحت.. بل تجعله وسيلة لإشباع البعد الروحي .. الغير قابل للنفاد. من كل قلبي خالص تحياتي وأمنياتي لعشنا الكبير هذا .. هش الطفولة…
عبد الرحمن ولد أحمد سالم دار السينمائيين 26 / 06 / 2009م
بسم الله الرحمن الرحيم بعد الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد.. فتعجز ا لكلمات وتختنق العبارات في صدري بعدما رأيت هذا الجهد العظيم في الجمعية الموريتانية لرعاية الطفولة ، وأسأل الله عز وجل أن يوفقهم ويأخذ بأيديهم لما يحب ويرضى.. والله أعلم.
علي بن موسى الحازمي متعاون مع الندوة العالمية للشباب الإسلامية 11 / 08 / 2009 م 20 / 08 / 1430 هـ
{jcomments on}
