لا

نصائح

عزيزي الوكيل..اقتربت ساعة الامتحان النهائي الذي يحدد نتيجة ابنك الدراسية ويكشف حساب درجاته السنوي؛ حيث تسديد فاتورة النجاح يدفع من حساب مصرف المراجعة ولا يسمح بالتجاوز – إلى الصف الأعلى- إلا لمن أذن له قلمه وكتب صوابا..

فما أعددت لهذه الساعة؟ وهل برأت ذمتك بتوفير مستلزمات مواجهة هذه اللحظة المصيرية التي لها ما بعدها في رسم مستقبل ابنك الدراسي؟

ماذا عن الإعداد النفسي وتوفير الجو المناسب اللذين بهما – وبغيرهما من ما يدخل تحت دائرة العوامل المساعدة – تفتح شهية التلميذ للاستيعاب والمراجعة و إنها لكبيرة إلا على المجتهدين.

وبعد..

فهذه همسة مودع فألق السمع وأنت شهيد..وما ينقل إليك جهاز تلقيك من ضمير عائد على ابنك “التلميذ” أو خطاب مباشر له فإنما[إياه أعني واسمع  يا وكيل]…..

     من أهداف الجمعية:

دعم التفوق الدراسي ومكافحة ظاهرة التسرب المدرسي                            

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى